كتب – محرر الأقباط متحدون
أبرز موقع "صدى البلد" خبرا عن ما أعلنته رابطة ضحايا الاختطاف والاختفاء القسري، أنها بدأت في تقنين أوضاعها بشكل رسمي بعد انتخاب رئيس جديد للجمهورية.
وقال إبرام لويس، مؤسس الرابطة؛ "إن أهداف وأنشطة الرابطة يُعاد تعديلها، بما يواكب المرحلة القادمة في عمر الوطن، بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية، والمضي قدما نحو استقرار البلاد.
وأكد لويس على أن الدافع الأساسي لإنشاء هذا الكيان، هو وجود استهداف ممنهج من جماعات متطرفة ومتشددة دينياً، للقاصرات، وتعمل على التغرير بهن وإجبارهن على الزواج وتغيير الديانة، في مخالفة صريحة لقانون الطفل وقانون تغيير المعتقد الذي حدد بـ18 عاما.