كتب – محرر الأقباط متحدون
أبرز موقع "صدى البلد" تصريحات هاني رمسيس، عضو اتحاد شباب ماسبيرو، والتي طالب فيها من الرئيس القادم بكشف المتورطين في مذبحة ماسبيرو، وضرورة وجود قانون ينظم العلاقات بين الأديان.
وقال رمسيس، "نريد من الرئيس القادم وطن ومواطنه، مشيرا إلى أن الأقباط جزء من نسيج هذا الوطن يريدون الخير لمصر وكذلك استقرار وأمن وتوفير فرص العمل وتطوير في الخدمات وتنظيم مؤسسات الدولة".
وأضاف: أهم مطالبنا هو تقديم الجناة في قضية ماسبيرو للمحاكمة العادلة الشفافة العلنية والكشف عن ملابسات قضية القديسين وتقديم الجناة الحقيقيين للمحاكمة في قضايا شهداء الثورة، وضرورة وجود قانون ينظم علاقات اﻻديان حتى يتم القضاء على تجارتها وأن يقف القانون ضد اسلمة القاصرات.