القمص أثناسيوس چورچ.
- الاندماج والتقارب عاملان أساسيان للبيئة الاجتماعية الØاضنة للمقيمين ÙÙŠ أوروبا.
- التعددية الثقاÙية ÙÙŠ بلاد الهجرة ليست Ù…ÙعَوّÙÙ„ تصادم وتعارض وقطيعة؛ بل أداة تنوع وإثراء لا ÙŠÙستهان به.
- المعادلة ÙÙŠ أن يكون الاندماج ØاÙظًا للتميز؛ Øتى لا يكون النÙØ® ÙÙŠ الجوانب الإثنية والعÙرْقية والطائÙية سببًا ÙÙŠ التدمير المØبÙØ· والانعزال الهدَّام لوØدة المجتمع وتماسكه والانتماء له.
- انطلاق المهاجر من خلÙيته العرقية والدينية يؤسس لشرخ عمودي ÙÙŠ البناء الاجتماعي ويهدد العقد الاجتماعي الذي هو Ù…Øور الدساتير والتشريع المتكاÙئ.
- الدساتير الغربية العصرية لها قدسيتها؛ ولا ÙŠÙØ³Ù…Ø Ø¨ØªØقيرها أو تقزيمها أو القÙز عليها؛ لأن غيابها ÙŠÙلت عقال الÙوضى وشريعة الغاب.
- على كل مواطن ÙŠØمل الجنسية الأوروبية أن لا ينÙصل عن الواقع المØيط به؛ ملتزمًا بالتعهدات التي أقرَّها عندما أقسم ولاءه للبلاد التي انضم إليها بإرادته؛ ÙˆØصل على شر٠التجنّÙس بها؛ لأنه من غير المقبول أن ÙŠØمل مواطن للجنسية الأوروبية؛ بينما هو ÙŠÙعادي Ù‚Ùيَمها؛ ويخال٠قوانينها ونهج مجتمعاتها.
- الØرية الÙردية ÙˆÙصل الدين عن الدولة وتقديس الØياة والØقوق ليست مجالاً للتناقض أو الصراع. لذلك لن ÙŠÙØ³Ù…Ø Ù„Ù„Ù…Ù‡Ø§Ø¬Ø±ÙŠÙ† أن يخلقوا قوالب جاهزة أو معادلات موروثة تصطدم مع الأÙكار المجتمعية الغربية المستقرة.
- كلما تÙهَّم الواÙدون للØريات العامة والÙردية؛ كلما اندمجوا وصØَّت Øياتهم، ومÙنْ ثَمَّ انØصرت الÙوارق والاختلاÙات للاتجاه ناØية التكيÙ.
- إن المجتمعات الأوروبية والغربية دÙعت ثمنًا كبيرًا وغاليًا لتصل إلى ما وصلت إليه. لذلك هي لن تقبل بأن تتØكم بها أعرا٠الواÙدين إليها.
-هناك صعوبات ÙÙŠ الاندماج تØتاج إلى تØرك من الدولة ومن المواطن؛ ليتØقق التوازن عبر بوابة اللغة والثقاÙØ© والاستعداد النÙسي للتكي٠وبناء الجسور؛ لأنه ÙÙŠ كثير من الأØيان يتمسك المهاجرون بالتقاليد التي جلبوها وتنشَّأوا عليها، مما يتسبب ÙÙŠ تمزق هويتهم وضياعها؛ ثم ينتج عنها شعورهم بالدّÙونية والاغتراب.
- الاندماج هام للغاية لمن انتقلت إقامتهم المؤقتة إلى Øالة المواطنة والإقامة الدائمة؛ لينخرطوا بانÙØªØ§Ø ÙˆØ³ÙŽØ¹Ù’ÙŠ إيجابي؛ Ù…Øققين التجانس والاستØكام العقلاني مع بقية بÙنْيَة مكونات المجتمع؛ ضمن رؤية إنسانية كونية ترتكز على الديمقراطية واØترام الكيان البشري ÙˆØÙ‚ كل إنسان Øر ÙÙŠ الØياة.
"هذه كانت مجمل الØوارات التي دارت ÙÙŠ العاصمة دابلن مع رئيس الوزراء وبمشاركة الاتØاد الأوروبي وممثلي الكيانات المجتمعية الأيرلندية ".