عرضت السير مريم احدى راهبات دير لراعى الصالح بالسويس مأساتهن بعد حرق الدير ومبانى الخدمات وملجأ لاطفال وكنيسة الدير من قبل الاخوان الارهابية بعد فض اعتصامى رابعة والنهضة فى 2013 

وتحدثت السير مريم انهن نجح فى اعمار مدرسة الدير بجهود ذاتية من جل استكمال العملية التعليمية ولم تكون هناك اى مساعدة من المسئولين بترك الدير لاكثر من عامين قبل تصريح الرئيس السيسى اثناء زيارته للكاتدرائية بالعباسية عشية عيد الميلاد الذى وعد باعمار كافة الكنائس التى دمرت فى احداث 14 اغسطس قبل عيد الميلاد المقبل 

وشهدت محافظة السويس احراق لدير الراعى الصالح ومدرسته ومبانيه وايضا دير الفرنسيسكان