مع اجتياح فزع الجماعة الارهابية الأعنف "داعش" فى العالم، والمرض النزيفى الفتاك "إيبولا" الذى ضرب غرب أفريقيا وتنتشر عدواه فى العالم، وجد المحتفلون بعيد القديسين "Halloween" هذا العام ضالتهم فى الملابس التنكرية الأنسب، فتنكر البعض فى ملابس جهادى متجهم ممسكاً بسلاحه، وأخريات بالنقاب كنساء داعش،
وهناك من ارتأين أن ملابس ممرضات الإيبولا دعابة جيدة هذا العام. وقد تابعت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية تلك الحمى التى انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى منذ مطلع أسبوع الاحتفال بالهالوين،
ونقلت تلك الصور، ولوحظ فيها أن داعش لها نصيب الأسد فى الملابس التنكرية هذا العام، خاصة وأن العالم يراقب بعين الحذر الإعدامات التى تنفذها فى حق الأجانب والمخالفين لها بطريقة وحشية.
أما الممرضات المكافحات للإيبولا كن محط الأنظار هذا العام، خاصة بعد انتقال عدوى المرض المميت لهن نتيجة اعتنائهن بالمرضى الآخرين، فرأت بعض النساء أن ملابسهن هى التنكر الأنسب لهالوين هذا العام.

صورة نشرها صاحبها على تويتر قبل توجهه للحفل، فى ملابس إحدى مجاهدى داعش

http://www1.youm7.com/story/2014/11/1/%D9%87%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%8A%D9%86_2014_%D9%8A%D8%A3%D8%AA%D9%8A%D9%83%D9%85_%D8%A8%D8%B1%D8%B9%D8%A7%D9%8A%D8%A9_%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%B9%D8%A9_%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9_%D9%88%D9%85%D8%B1%D8%B6_%D9%81%D8%AA%D8%A7%D9%83_%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4_%D9%88%D8%A5%D9%8A%D8%A8%D9%88/1931967#.VFTsQcldCk

اصدقاء اتفقوا على التنكر جميعا فى زى المجاهدين

اكثر الملابس اتفاقا فى التنكر