إعداد وتقديم: م. عزت بولس
لا يوجد المطلق، فما هو حقيقة مثبتة اليوم، في الغد يصير مجرد سراب
العلمانية نشأت مع كوبرنيكوس في القرن السادس عشر مع عبارة "التفكير فى النسبى بما هو نسبى وليس بما هو مطلق"
شيوع التكفير في العالم أجمع
ممنوع الوصاية على العقل الإنساني خاصة من السلطة الدينية
وهم الحقيقة المطلقة
الجيش المصري وطني ولا يملك فكرة الغزو الخارجي
قتل السادات جاء لإخلاله بعهده مع اتفاق الإخوان
إسلام الإخوان إسلام ابن تيمية
ابن تيمية ضد إعمال العقل
في كل الأفكار الفسلفية عندما يصل لفكرة المطلق يتحول إلى إرهاب
البابا شنودة أصولي، ويلتزم بحرفية النص الديني
البابا شنودة كان النقيض مني تمامًا فهو يلتزم بالحقيقة المطلقة ولا يرى غيرها
السلطات الدينية امتلكت الحقائق المطلقة ومنعت الشباب من التفكير والبحث
الشباب تمرد على الوصاية الموجودة المفروضة عليه تحت مسمى"الحقائق المطلقة" فحدث الصدام مع السلطات الدينية
الشباب كان على وعي بأزمة الوضع القائم، ولم يملك الرؤية للوضع القادم
العمل يكون بالإبداع وليس بالذكاء
لا يوجد مسمى "غباء".
الزمن يراه الشارع من الماضي للمستقبل، ولكن في الحقيقة هو من المستقبل للماضي
نتحرك وفق رؤية مستقبلية
الماضي هو مستقبل نُزع منه صفة المستقبلية
نحن صانعي المستقبل لا نرتقبه