كتب – روماني صبري
انتهت المهلة التي أعطتها السلطات الإثيوبية لقادة إقليم تيجراي للاستسلام، وتتزايد الضغوط الدولية على طرفي النزاع هناك لحماية المدنيين.
العملية العسكرية التي أطلقتها سلطات أديس أبابا في الرابع من الشهر الجاري ضد جبهة تحرير شعب تيجراي دخلت مرحلة حاسمة، وجعلت الأصوات ترتفع للمطالبة بحلول الوساطة وحماية المدنيين، كما ذكرت فضائية "فرانس 24."