تمثل محكمة أوزيريس نموذجا رائعا لما وصل اليه الانسان المصري القديم من ضمير حي وسمو رفيع في القيم والأخلاق
أكتب لكم وأنا أتقلد افتخاري وزهوي مثلكم وكسائر المصريين الآن داخل وخارج البلاد .. بل والعالم بأسره الذي تطلع إلينا بكل الاندهاش
الرب يسوع المسيح هو الذي صالح مملكتين اليهودية و إسرائيل بكوب ماء واحد. أخمد خصومة تاريخية وسط شعبه بعمق حبه اللامحدود هذا هو كأس
ثُمَّ قَبْلَ الْفِصْحِ بِسِتَّةِ أَيَّامٍ أَتَى يَسُوعُ إِلَى بَيْتِ عَنْيَا، حَيْثُ كَانَ لِعَازَرُ الْمَيْتُ الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ.2فَصَنَعُوا لَهُ هُنَاكَ عَشَاءً
رحل عن عالمنا د. شاكر عبد الحميد في 18 مارس الحالي عن عمر يناهز التاسعة والستين. ولعل أفضل وداع لمثقف مثله أن نحيي جهوده ونبرزها. لذلك
مَدَدتُ يدي لآخذ قطعةً صغيرةً من القطن فيها قليل من زيتٍ مقدس، شَممتُ رائحة القطنِ، وفجأة وجدتُ نفسي هذا الطفل "باسل" البالغ الثامنة من عمره.
يمثل القديس أمبروسيوس ST .Ambrose ( 339- 397 م تقريبا ) حلقة فارقة في تاريخ الكنيسة المسيحية بصفة عامة ؛والكنيسة اللاتينية بصفة
لسيناريو رقم 3: المواجهات المكسيكية: تستغل الولايات المتحدة التعافي الاقتصادي العالمي السريع من أزمة COVID-19 لزيادة الضغط على الصين وتقليل الالتزامات في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.
كانت تلك الليلة مشهودة ، كانت ليلةً ليلاء حالكة ، سجّلها التّاريخ وخطّها على صفحاته ونقشها في ضميره ...ليلة حُبلى بالألم والخيانة و.....الولادة الجديدة .
تنشر وطني في هذا العدد حلقة ضمن سلسلة من دفتر أحوال الوطن تحت عنوان ميدان وشارع سليمان باشا- طلعت حرب حاليا تتناول الثروة العقارية
ذبح سيدة تدعي مريم سعد 35 سنة ونجلها الطفل كاراس عمره سنتين ، وذلك علي يد سائق توك توك فى أحدي شوارع مركز بني مزار بمحافظة المنيا.
ترجع البدايات الأولي لقصة الظهور الي مساء يوم الثلاثاء الموافق 2 أبريل 1968 ؛حيث ذكر مدرب سائقي النقل
الشعب المصرى كان منذ الأزل الشعب الأعمق تدينا والأكثر حرصا على أداء الطقوس و حضور الإحتفالات الدينية و الطاعة لوصايا الكهان .
واجب على ال 100 مليون مصرى الأن أن يترحموا على اجدادنا العظام ، وأن يطلبوا من الله أن يجازيهم أعظم الجزاء
-حين ترك المسيح اليهودية ترك ما صارت إليه الأمور هناك.لقد وضع أساساً و ها تلاميذه يعمدون في اليهودية معمودية يوحنا.الآن لابد أن يجتاز اليهودية.يجتاز كل ما فيها مستهدفاً السامرة.
جملةٌ صغيرة ، ولكنّها أزلية ، مُطمئِنة ، صادقة ، تُريحُ النَّفْسَ البشريّة ، وتهدمُ أركانَ الخوف ، فيغفو المرءُ وهو لا يخشى شيئًا؛ يغفو وفي فمِه ترنيمةٌ جديدة.
يمثل القديس ( حسب طقس الكنيسة الكاثولوكية ) والفيلسوف واللاهوتي وعالم المكتبات الأسباني ايسيذوروس الأشبيلي
لفت نظرى بشدة لجوء الرئيس السيسى فى خطابه أمس ، إلى تكرار طلبه الذى لايمل منه
لطالما أبدى الملحن والموسيقار المصري الكبير محمد القصبجي، إعجابه بالفن منذ كان صغيرا،
عطرُ ذيّاكَ الزّمان