يشكل الملف الليبي محط مواقف ومبادرات عربية ودولية وتحركات على أكثر من خط، فترددات ما يجري في ليبيا تتخطى حدودها، لا بل تتخطى دول
أعلنت وزارة الري الإثيوبية، اليوم الأربعاء عن بدء الملء الأولي لسد النهضة رسميا، واتخذت الحكومة الإثيوبية قرار الملء مع استمرار المفاوضات دون التوصل إلى اتفاق يرضى مصر والسودان، لتتوالي ردود الفعل الغاضبة والتي سنورد أبرزها في السطور المقبلة.
في حركة التفاف جديدة من حزب النهضة في محاولة تفتيت الاصوات والاحزاب التي تريد سحب الثقة عنة،ويواجه صعوبات
أعلن النائب العام فتح قضية اغتصاب فتاة الدقهلية "أمل عبد الحميد"، وحدثت الجريمة منذ أكثر من سنتين بعد قيام شخص بخطف الفتاة واغتصابها، ونتج
قال الإعلامي عمرو أديب، أن مفاوضات سد النهضة بين كلاً من مصر والسودان وأثيوبيا انتهت دون أن نصل إلى أي شيء كما كان متوقعًا، ومن ثم علينا أن نعرف ماذا سيحدث وما هي الأمور المتوقعة؟
قرر البرلمان الليبي الرسمي المنتخب ، السماح لمصر بأن تتدخل عسكريا في البلاد وفق بيان أصدره مساء اول امس الاثنين
أعلنت أربع كتل نيابية في تونس اتفاقها على سحب الثقة من رئيس البرلمان راشد الغنوشي
قال دكتور يوسف بطرس غالي، وزير المالية الأسبق، انه يفتقد السير في (شوارع المعهد الفني المكسرة) – بحسب تعبيره-، وارتياد المقاهي الصغيرة هناك، كونه كان عضوا بمجلس الشعب عن دائرة المعهد الفني، لافتا :" الغربة وحشة مهما كانت البلد اللي الواحد عايش فيها كويسة."
قال الفنان لطفي لبيب أنه جاء من الفيوم لديه حلم وهو التمثيل، مشيرًا بقوله أن مهنة التمثيل ليس كما يظن البعض
افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الأحد، المرحلة الثالثة من مشروع حي الأسمرات، والتي توفر 7440 وحدة سكنية مجانية، عبارة عن 124 عمارة،
قضية جديدة أثارت اهتمام الكثير من المصريين الأيام الماضية، وكانت بطلتها الفنانة هيفاء وهبي، ومدير أعمالها السابق محمد وزيري، تشعبت تفاصيلها ما بين الادعاء بالزواج إلى النصب والاستيلاء على الأملاك دون وجه حق.
روجت المجتمعات الشرقية لنفسها على مدار تاريخها بأنها تعتبر المرأة "شرف" الرجل، وأنه لا يوجد رجل يقبل المساس بـ"شرفه" أو إهانته، إلا أنه في الأيام الأخيرة شهد المجتمع واقعة غريبة حيث قرر زوج عرض شرفه على العامة، نظرا لخلاف وقع بينه وبين زوجته.
خلال الأيام الماضية أصبحت الفنانة رانيا يوسف "تريند" على مواقع التواصل الاجتماعي، ومحركات البحث، بعد دعمها لضحايا التحرش، في الواقعة
تواصل تركيا الحشد والعمل على فرض المزيد من السيطرة في ليبيا، وعينها حاليا على سرت، فيما يواصل الجيش الوطني الليبي صد الأطماع التركية،
في خطوة جديدة عكست كراهيته للمسيحيين في العالم، وسعيه لإعادة دولة الخلافة العثمانية، قرر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
لم يدر الإمبراطور قسطنطين، عندما شيد كنيسة كبيرة في عام 360 ميلادية
لم يكتفي اوردغان بالهجوم علي العراق واحتلال الشمال السوري وارسال المليشيات ارهابية
تستمر تركيا في إرسال المرتزقة إلى ليبيا، وتستمر في حشد العتاد والسلاح إلى ليبيا
يتوهج الكاتب الكبير "وحيد حامد" وينطلق ويصعد وعلى حين فجأة يأخذ يدخل في ما يعرف بـ "استراحة المحارب؟"،
لا يبدو أنه على المدى المنظور سيهدأ الميدان الليبي .. لا مفاوضات ولا اتفاق ولا هدنة،